النائب علاء جاد:الدولة المصرية بدأت تجني ثمار نهضتها داخليا وخارجيا

أشاد النائب علاء جاد عضو مجلس الشيوخ  ، بالجهود التي بذلتها القيادة السياسية الفترة الماضية  على الصعيد الداخلي والدولي، حيث اعادت لمصر مكانتها وريادة فى العالم والشرق الأوسط وافريقيا بعدان كانت فى عزلة  سياسية عن العالم  ، مشيرا إلى عودتها القوية والتي لم نتوقع أن نصل لها فى هذه المدة الزمنية القصيرة ولكن بفضل القيادة السياسية الحكيمة  استعادت مصر امنها الداخلي وتوزانها الخارجي .

وأكد النائب علاء جاد عضو مجلس الشيوخ،على أن الرئيس السيسي تطرق لفتح ملفات غاية فى الأهمية لم يكن ليفتحها أحدا من قبله، لصعوبتها وحساسيتها ،مثلمشروع تطوير اعشوائيا وانشاء مجمعات سكنية بدسلة للمواطنين، فضلا عن قانون التصالح على مخالفات  البناء، ورفع الدعم وصوله لمستحقية.  

وتابع علاء جاد عضو مجلس الشيوخ ، أنه انطلاقا من مبدأ حماية حقوق الانسان ،وتنفيذا للمبادئ التي نص عليها ميثاق الامم المتحدة لحقق الانسان ، وهي الحقوق الاجتماعية والاقتصادية ، والحق فى التعليم والصحة وعيش حياة ادامية كريمة ، اطلاق الرئيس السيسي المبادرات الرئاسية المختلفة أنطلاق من 100 مليون صحة لاعلان مصر خالية من فيروس سي والكشف المبكر عن سرطان لثدي ، مرورا "بحياة كريم" التى تهدف إلى تحسين وتطوير قري الريف المصري وتحسين سبل معيشتم ومساعدة محدودي الدخل ، وتنفيذالمشروعات الخدمية والترفيهية تخفيفا عن كاهل المواطنين .

ولفت النائب علاء جاد عضو مجلس الشيوخ ، إلى استعادة مكانة مصر الخارجية على كافة المحاور ، ودورها فى تحويل الصراع الليبيب إلى إجراء حلول سياسية تضمن سلامة واستقرار الجمهورية الليبيبة ، فضلا عن عودة علاقاتها مع السودان الشقيق  وتوحيد الرؤي والتعاون المشترك لإيجاد حلول حول قضية سد النهضة المشتركة وحماية أمنهم المائي الذي يعد جزء من الأمن القومي المصري والليبي ، مشيدا بدور مصر الداعم للدول الافريقية ونقل تجربة التنمية المصرية إلى افريقيا ، وأرسال المساعدات الطبية ،فضلا عن   المساهمة فى انشاء صندوق مكافحة كرونا بإفريقيا .

  وثمن علاء جاد عضو مجلس النواب، المشروعات القومية الكبري، التي جعلت مصر فى مقدمة الواجهات الاستثمارية المهمة حول العالم ، فضلا عن النهضة العمرانية التي حدثت من خلال اطلاق مشروع العاصمة الإدارية الجديدة وما بها من ابراج عملاقة ومؤسسات تشهد التحول الرقمى واستخدام التكنولوجية بنسبة لم تكن موجودة من قبل